لا يخفى على أحد مدى الدمار والخراب الذي لحق ويلحق بالبيئة الطبيعية على مستوى ولاية كيدي ماغا نتيجة حرائق الغابات التي تجتاح المساحات الرعوية بين الفين والأخرى ضاربة عمقها الرعوي دون ملاحقة للجناة أو وضع حد لتلك الحرائق المتأججة التي قضت على الأخضر واليابس.
كما لا يخفى أحد اليوم أهمية الغطاء النباتي بشقيه الشجري والعشبي في التوازن البيئي وإستقرار المنمين في أماكنهم