في الوقت الذي يشهد فيه وباء كورونا تراجعا على المستوى الوطني تتزايد وتيرته يوما بعد يوم في ولاية كيدي ماغا ومن مختلف أطرافها مما ينذر بتفشي الداء ويبعث للقلق ليس بتفشي الداء فحسب وإنما نتيجة غياب مبادرة مصاحبة لمحاصرة الوباء وأخذ التدابير اللازمة في ظل الهشاشة والارتفاع الصاروخي للأسعار فمن لكيدي ماغا في محنتها (الغلاء والكوفيد) ؟!