انتقدت وبشدة ناشطة سياسية وعضو في جه كيدي ماغا وابدت امتعاضها من تصرفات قائد فرقة الدرك بولد ينجة عندما أبلغة بصفتها مستشارة جهوية مسؤولة أمنيا وأخلاقيا على مايجري على مجالها الجغرافي بمشاكل وخلافات كادت تعصف بأصحابها (سيدات) فأبلغها أنه لم يحرك ساكن مالم تقتل إحداهما الأخرى وهو ما أثار حفيظة السيدة المستشارة التي روت قصتها مع "القائد" في ملأ وأمام بعثة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية التي أختتمت جولتها من مقاطعة ولد ينجه مساء الثلاثاء 23-03-2021
تلكم إذن هي رسالة مستشارة مستاءة من عدم تعاطي السلطات مع الشأن العام أم أن للأخيرة (السلطة) مآرب في اذكاء النعرات لتجد لها موطئ قدم في خلافات الشعوب؟!!!