أبدى بعض مديري المؤسسات التجارية التابعة لبلدية گوري استيائهم المتزايد من عدم تكافؤ الفرص بينهم وبين بقية المؤسسات الأخرى في ما يتعلق بجمركة المواد التي يتم جلبها من الضفة اليسرى للنهر السينغالي كالأرز على سبيل المثال والتي خصص لها معبر مركز گوري الإداري لتسلك بعد ذلك طريق طويل قبل أن تكتمل الإجراءات مما يضاعف من حجم تكاليف المواد المستوردة من الجارة السينغالية في حين يسمح لآخرين حسب مصادر بتجنب لبروتوكول وهو ما شكل مصدر ازعاج ومنافسة في الآن نفسه للمجموعة الآنفة للذكر