تشهد أطراف عديدة من عاصمة ولاية كيدي ماغا سيلبابي كباقي مدنها انتهاكات غابوية خطرة سواء تعلق الأمر بالرعي الجائر أو بظاهرة الاحتطاب المتنامية التي باتت مهنة لكثير من الناس ( مواطنون وأجانب ) مماينذر بتدهور بيئي لا محالة ويطرح أكثر من علامة استفهام حول دور أو الهدف من إنشاء مندوبية جهوية للبيئة