كتب الأديب الفقيه الحسين أحمد درويش هذه االطلعة التوسلية متضرعا بها لرب العالمين أن يشفي زوجته (رقية) التي تعاني من داء السكري وكاد يفقدها سمعها وبصرها وفي ما يلي نص الطلعة
يا الرب ال خلقت لكوان كاملين
يا الرب ال خلقت لكوان كاملين
واجعلت خير لعباد فيها سيد المرسلين
متوسلين بيه لك حك ذاك التوسل الزين
تبرين رقيه ظرك ظرك من هاذو لتعاب
ترجع لها بصرها وترجع لها سمعها لثنين
لين تعود تشوف وتسمع وتفرح بذاك لحباب
ولصحاب كاملين ولخوت زاد المتعدلين
بركت ذاك فر ال جبت من اليات فالكتاب
مومنين بيك زاد وبقضاك راضيين
مان ساخطين كاع ولن من عباد لنصاب
وامشين لدو باتخاذ لسباب عالمين
بن لسباب كامل خاضع لمسبب لسباب
وكتن ظرك لسباب ما تلات نافعه فالحين
وضياقت اعلينا لحوال وضياقت اعلينا اتراب
واظلام الليل لين ذاك ومتان زاد ازبار
حجلن حال أيوب ذاك ال ما قط عنك غاب
قول فين ذاك ال قلت فأيوب يا القهار:
{هذا مغتسل بارد وشراب}
الحسين أحمد درويش