من بين العرائض المطلبية التي كانت حاضر في استقبال الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني إبان زيارته الأخيرة لعاصمة ولاية كيدي ماغا سيلبابي في " ال 19-11-2020 وتجاهلتها السلطات والإعلام الرسمي (العمومي ) كما يحلو للبعض كتلك التي رفعتها حركة كامباناغو السوننكيةالحقوقية التي تعي (المساواة) والتي تصف نسفها بالعالمية حيث تتواجد فروعها في كل من موريتانيا ومالي والسنغال وغامبيا
جدير بالذكر أن للحركة دور متصاعد في السنوات الأخيرة على مستوى ولاية كيدي ماغا فقد كانت وراء النجاحات التي حققها المرشح الذي حل في المرتبة الثانية في الانتخابات الرئاسية الماضية غير أن التجاهل والتعتيم على على مثل هذه القضايا قد يشكل سانحة للمنظمات الحقوقية (الشرائحية ) في توحيد جهودها على الأرض مما قد يشكل مصدر ازعاج للسلطات المحلية في أي استحقاقات قادمة وشماعة لدعاة التحرر في الوقت الذي يمكن النظر فيها لتلبية المشروعة منها والتي يكفلها القانون سلفا ويساندها بحق الطيبون على خلاف الساسة من أصحاب المصالح والمآرب والأطماع التي لا تنهي فإلى ما سيفضي هذا التجاهل؟!