((يعرف كل من زار ولاية كيدي ماغه حسب ماهو معروف في القصص الشعبيه أن لكل زائر لها:” بكية ثانيه طبعا عليها وبعد أن يذهب عنها”))
أرض ولاية كيدي ماغه أرض الرجال المكان الجميل والتربه الصالحه والمعطاء وفيها إحتمي وأستفاد من خيراتها الكثيرة والمتنوعه وسكن غالبية من جاؤها من مختلف ولايات وطننا الحبيب الجسد الواحد والذي كلما سافرت فيه إلي ولاية غيرولايتك الأصليه التي ولدت فيها تلاحظ وتتأكد أن رياح الكرم تهب عليك من كل الجهات وهذه عادة مجتمع الخيمه للجميع
إلاأن ولاية كيدي ماغه وعاصمتها سيلبابي تحتضن ثقافه فريده من نوعها وترسم لوحة نادرة للوطنيه فهي عبارة عن ثلاثه عناصر من مكونات المجتمع الموريتاني وثلاث لوغات وطنيه وثقافة تتلاقح ليكمل بعضها الآخر من غير سوء في المكمل غير أنه التنوع الثقافي الذي ينبهر به المواطن وحتي الأجنبي إنها صورة موريتانياالحقيقيه صورة وطننا المحصن ضد كل من ينوي له غيرذالك
غالبية من يزور هذه الولايه يجد كل المجالات التجارية السياسيه الثقافيه …مفتوحة أمامه ليبدأبأيها شاء وله الحرية التامه و الرغيب( هو الله الذي يعلم خائنة الأعين ماتخفي الصدور)ففي كل سنة من السنوات التي يقضيها في هذه الولايه يتوغل في محبتها وإن شاء القدر أن سافرعنها أو أرتحل فلابد أن يبكي علي فراقها وتسيل دمومه علي خده متمثله في الدوام علي التحدت عنها فكل التحيه والإحترام لولاية كيدي ماغا .