حصلت كيدي ماغانيوز من مصادرها الخاصة أن الحالة التي تم الاشتباه فيها ومن ثم تم تأكيدها تعود لشاب قدم في موكب جنائزي قادم من العاصمة أنواكشوط متجه إلى قرية أنيلبا "أعويشه " التابعة لبلدية التاشوط وبعد بلوغ الموكب مشارف كيدي ماغا (قرية الگرفه)تم إخضاعهم للكشف الحراري ليتم الاشتباه في في الطفل (الشاب)وتم حجز الجميع في مدرسة الصحة العمومية بسلبابي وأخذ عينة من المشتبه به وعند ظهور نتايج الفحص جاء حالته إيجابية مما يعني أنه مصاب وعليه تم إعادة المحتجزين إلى العاصمة أنواكشوط