مازالت عمليات اصطياد الأسماك التي جلبتها مياه الأودية والروافد إلى النهر السنغالي جارية في قرية أدياكلي والقرى السنغالية المقابلة لها على الضفة الأخرى حتى اللحظة رغم عتمة الليل .
منذ أن فشى بين السكان خبر تدفق كميات معتر من الأسماك الوافد شهدت ضفتي النهر حركة دؤوب لاعتراض واصطياد ما أمكن من السمك شارك في الحملة الشيب والشباب والولدان والنساء فساكنة الضفتين يعيشان اليوم في زمن ما قبل الكورونا