انطلاقا من المسؤولة التي ينبغي أن يتحملها كل مواطن غيور على وطنه ونظرا للظرفيةالراهنة التي تعيشها البلاد مما يستدعي اليقظة والحذر من كل ما من شأنه أن يعرض أمن البلاد ومصالحها للخطر فقد انتهى إلى مسامعنا اليوم 2020/03/29 أن سيدة من أهل أدياكلي قادمة من العاصمة السنغالية دكار وكانت عالقة منذ أيام في قرية كوني قبالة أدياكلي قد عبرت النهر متسللة وهي الآن موجودة عند أهلها الشرطة زارت المواطنة العائدة واستجوبتها فقالت أنها قادمة من أنواكشوط لكن القرائن تكذب ذلك مع من جاءت وفي حافلة ... بينما أكد أحد أقربائها أنها قادمة من فرنسا ومرت بالسنغال مايخيف في الأمر هو تسلل العائدين وتكتم الأهالي