وراثة كيدي ماغا متعددة الخدمات
مدرسة نور صمب أنيامى درامى
مدرسة نور صمب أدرامه نور تولد من معهدالوسطية والإستقامه(تقرير)
لم تكن مدرسة نور صمبا أدرامى الكائنة في قرية أدياكلي -ولاية كيدي ماغا ،مقاطعة غابو بلدية كوري – إلا البنت الشرعية للمعهد الإسلامي الشرعي( معهد صمبا أنيامى أدرامى) الذي أسسه الإمام والداعية الراحل صمبا أدرامى في العام 1981م .
درس في هذا المعهد – صمبا أدرامى –جيل من خيرة الشباب حملوا فيما بعد لواء التعليم وقادوا زمام المبادرة نذكر من هؤلاء على سبيل المثال لا الحصر محمود صمبا أدرامى الذي أكمل دراسته في الأزهر الشريف بمصر وتخرج منه بشهادة في علوم الحديث وبلال فوفنا الذي يدير الآن مدرسة حرة باسمه بقرية أدياكلي وخطيب الجمعة الداعية المصطفى صمب أدرمى الذي أخذ على والده الكثيرمن علوم الفقه والتفسير كما درس وتنقل بين عدة مشايخ
(محليين) فهو الظهير والذراع الأيمن للمدير-(سنشد عضدك بأخيك) - وركيزة من ركائز الصرح العلمي هذا دون أن نسى إسهامات إخوتهم (عبد الرحمن وموسى ) وما قدماه من دعم سخي مادي ومعنوي وآخرون... وآخرا وليس أخيرا الإمام والأستاذ الزميل آدم صمب أدرامى مدير مدرسة نور صمب أدرامى موضع التقرير .
تقلد الأستاذ آدم منصب المدير بعد وفاة والده رحمه الله في العام 2009م وهي نفس السنة التي تخرج منها من المعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية بالعاصمة أنوا كشوط بشهادة المتريز في الفقه وأصوله.
كان لدخوله للمعهد العالي 2005م قصة حيث أنه هو أول طالب يسمح له بالتسجيل بشهادة الثانوية من معهد انس بن مالك الذي درس فيه أربع سنوات .
أهلت الأستاذ المدير مسيرته العلمية لإدارة المدرسة بجدارة كما مكنته من النجاح في مسابقة الأئمة التي أجرتها الجمهورية الإسلامية الموريتانية في العام 2011 م حث كان الثالث على مستوى ولاية كيدي ماغا.
كما شكل شعار المدرسة هو الآخر"العلم قبل القول والعمل " تحدي ورهان وبرهان على أهمية وجدية العملية التربوية ورغبة منها في تحقيق الأهداف المنشودة وتماشيا مع النظم التربوية المعمول بها سعى القائمون عليها أن تكون لرواد مدرستهم الحرة أرقام وطنية تسمح لهم بالترشح من داخل المدرسة وباسمها وهو ما تم لهم بالفعل ابتداء من السنة الدراسية 2016-2017 م .
نشير إلى أن مدرسة نور صمبا أدرامى تتوفر على بنية تحية جيدة :فصول مسجد مرافق وساحة للفسحة والترفيه ومكتبة تضم نفائس الكتب والمراجع وطاقم تربوي أكفاء من أساتذة ومعلين ومربيين ومراقبين .
يرتادها قرابة 600 تلميذ وطفل تتوزع على ثلاثة مستويات:
روضة أطفال حوالي 70 طفل
مستوى ابتدائي حوالي 450 تلميذ (مكتمل 6 فصول)
مستوى إعدادي حوالي 70 تلميذ (ثلاثة فصول) السنة الأولى السنة الثانية والسنة الثالثة.بالإضافة إلى فصل لتعليم الكبار (محو الأمية) ترتاده أكثر من 70 سيدة تتلقين فيه أحكام تتعلق بالنساء وفرض العين.
استلمت المدرسة وصل الاعتراف في العام 2005م تحت الرقم 0342 ومنذ ذلك التاريخ بل وقبله يعمل طاقمها بجد وتفان وهو ما أنعس على مستويات تلاميذها وتفوقهم على المدارس الحكومية في المسابقات الثقافية المحلية والوطنية من أولائك المتفوقين فاتماتا بكري انجاي التي استطاعت أن تحجز مقدها ضمن الفائزين في المسابقة التي أجرتها مؤخرا منظمة معا من أجل الأمل و التنمية التي تبعث المتفوقين إلى فرنسا في العطلة الصيفية لتلقي الدروس والتمرن فأقل ما يقال عن تلاميذه المدرسة (نور صمب أدرامى )أنهم يستطيعون التهجي والقراءة
درس في هذا المعهد – صمبا أدرامى –جيل من خيرة الشباب حملوا فيما بعد لواء التعليم وقادوا زمام المبادرة نذكر من هؤلاء على سبيل المثال لا الحصر محمود صمبا أدرامى الذي أكمل دراسته في الأزهر الشريف بمصر وتخرج منه بشهادة في علوم الحديث وبلال فوفنا الذي يدير الآن مدرسة حرة باسمه بقرية أدياكلي وخطيب الجمعة الداعية المصطفى صمب أدرمى الذي أخذ على والده الكثيرمن علوم الفقه والتفسير كما درس وتنقل بين عدة مشايخ
(محليين) فهو الظهير والذراع الأيمن للمدير-(سنشد عضدك بأخيك) - وركيزة من ركائز الصرح العلمي هذا دون أن نسى إسهامات إخوتهم (عبد الرحمن وموسى ) وما قدماه من دعم سخي مادي ومعنوي وآخرون... وآخرا وليس أخيرا الإمام والأستاذ الزميل آدم صمب أدرامى مدير مدرسة نور صمب أدرامى موضع التقرير .
تقلد الأستاذ آدم منصب المدير بعد وفاة والده رحمه الله في العام 2009م وهي نفس السنة التي تخرج منها من المعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية بالعاصمة أنوا كشوط بشهادة المتريز في الفقه وأصوله.
كان لدخوله للمعهد العالي 2005م قصة حيث أنه هو أول طالب يسمح له بالتسجيل بشهادة الثانوية من معهد انس بن مالك الذي درس فيه أربع سنوات .
أهلت الأستاذ المدير مسيرته العلمية لإدارة المدرسة بجدارة كما مكنته من النجاح في مسابقة الأئمة التي أجرتها الجمهورية الإسلامية الموريتانية في العام 2011 م حث كان الثالث على مستوى ولاية كيدي ماغا.
كما شكل شعار المدرسة هو الآخر"العلم قبل القول والعمل " تحدي ورهان وبرهان على أهمية وجدية العملية التربوية ورغبة منها في تحقيق الأهداف المنشودة وتماشيا مع النظم التربوية المعمول بها سعى القائمون عليها أن تكون لرواد مدرستهم الحرة أرقام وطنية تسمح لهم بالترشح من داخل المدرسة وباسمها وهو ما تم لهم بالفعل ابتداء من السنة الدراسية 2016-2017 م .
نشير إلى أن مدرسة نور صمبا أدرامى تتوفر على بنية تحية جيدة :فصول مسجد مرافق وساحة للفسحة والترفيه ومكتبة تضم نفائس الكتب والمراجع وطاقم تربوي أكفاء من أساتذة ومعلين ومربيين ومراقبين .
يرتادها قرابة 600 تلميذ وطفل تتوزع على ثلاثة مستويات:
روضة أطفال حوالي 70 طفل
مستوى ابتدائي حوالي 450 تلميذ (مكتمل 6 فصول)
مستوى إعدادي حوالي 70 تلميذ (ثلاثة فصول) السنة الأولى السنة الثانية والسنة الثالثة.بالإضافة إلى فصل لتعليم الكبار (محو الأمية) ترتاده أكثر من 70 سيدة تتلقين فيه أحكام تتعلق بالنساء وفرض العين.
استلمت المدرسة وصل الاعتراف في العام 2005م تحت الرقم 0342 ومنذ ذلك التاريخ بل وقبله يعمل طاقمها بجد وتفان وهو ما أنعس على مستويات تلاميذها وتفوقهم على المدارس الحكومية في المسابقات الثقافية المحلية والوطنية من أولائك المتفوقين فاتماتا بكري انجاي التي استطاعت أن تحجز مقدها ضمن الفائزين في المسابقة التي أجرتها مؤخرا منظمة معا من أجل الأمل و التنمية التي تبعث المتفوقين إلى فرنسا في العطلة الصيفية لتلقي الدروس والتمرن فأقل ما يقال عن تلاميذه المدرسة (نور صمب أدرامى )أنهم يستطيعون التهجي والقراءة
