تنامت وتوالت في الآونة الأخيرة في مدينة سيلبابي ظاهرات :السرقة،السطو،والحرابة حيث تعرضت عديد المحلات التجارية في السوق المركزي،سيلو"أستلوه"وغيرهما لعمليات سرقة ونهب والأدهى من ذلك وانتشار عصابات إجرامية تمتهن الحرابة وتباغت المارة جهارا نهارا وتسلبهم أغراضهم الثمينة كالهواتف الذكية وكل ما خف وزنه وغلا ثمنه.
هي عصابات لم ينجو منها بيت ولا حانوت ولا شارع في غياب تام لدوريات الأمن وفي صمت مطبق.
ما يقلق ويأرق الساكنة هو تنامي الظاهرة وسرعة انتقال وتنقل تلك العصابات الإجرامية الخطرة مما حدا ببعض الناشطين إلي تسجيل مقاطع صوتية وبثها عبر الوسائط كإعلان وتحذير من الو وقوع في شرك عصابات الأشرار ومنتقدين غياب السلطات الأمنية.