وراثة كيدي ماغا متعددة الخدمات
مدرسة نور صمب أنيامى درامى
أولادحم دعوة في المنابرإلى الإهتمام بالمقابر
أطلق شباب أولادحم في كنكوصة2"كاوره"مشكورا حملة واسعة النطاق على منصات التواصل الإجتماعي "الواتساب"من أجل التحضير لوضع سياج على عموم المقبرة الأهلية (أهل لمكيطع).
إنطلقت الحملة كإعلان وتحسيس لكافة الفئات العمرية (من المحيط)وللراغبين في المساهمة في الأعمال الخيرية سواء من داخل الوطن أومن خارجه.
لقيت الحملة تجاوباواسعا من لدن الخيرين والمهتمين بالشأن العام تحصل بموجبها على مبالغ مالية معتبرة ناهزت المليون وسبع مائة 1756000أوقية من العملة القديمة مكنت الشباب من شراء المعدات (الحديد،السياج الإسمنت...)والبدء في تنفذ الخطة على أرض الواقع.
الشباب المتواجدون هناك باشرواالعمل بأنفسهم كمشرفين ومتطوعين مما أعطى للعملية دفعا فهم اليوم حسبما أفادنا مصدر في اللمسات الأخيرة من إكتمال الخطة الهادفة إلى تسييج المقبرة لمنع الحيوانات السائبة من الرعي والمرور من فوق هذه الأضرحة المعمرة.
تعود البدايات الفعلية لمقبرة أهل لمكيطع الشهيرة إلى أربعينيات القرن الماضي أي "القرن العشرين"ويعتبر السيد خطري ولد محمد محمود ولد خطري ولد عمر الفاروق هو أول دفين بهذه البقعة المباركة بين عامي (1946-1947م) ثم تلاه السيد إسلم ولد الحسن1962-1963م فمحمد السالك ولد الحاج ولد سيدي ولد بوبو،ثم محمدأحمد ولد وداد ،فسيدة من أهل بوكسه "علوية" فآمنة بنت الجلاني والدة شامخ ولد الداه....وهكذا دواليك أصبح المدفن معلمة وجهة للكثيرين من ذلك التاريخ إلى يومنا هذا.والدليل أنك قد تجد أسر بكاملها .
الزائرلصالحين" أهل لمكيطع "يرى بأم عينيه عديد القبورالمتموضعة هناوهناك ولاشك أنه سيقرأ أسماء لشخيصيات ذاع صيتها وملأت المسامع عرفت بالزهد والفضل والورعع والتعليم والتواضع والبذل،عمرت الأرض وصانت العرض وألفت بين القلوب وآخت بين القبائل والشعوب فخلدها التاريخ المروي والمكتوب.
رحل هؤلاء عن عالمنا وعن دنيانا الفانية إلى جنات الخلد العالية وإلى الأخرى الباقية ،رحلوا عنا لكن آثارهم ومآثرهم وشواهدهم مازالت بادية. فهل ماتزال لدعوات ووصايا هؤلاءالسادة والصلحاء آذان صاغية؟
اللفت الكريمة للشباب إتجاه المقبرة الأهلية تعد خطوة جبارة لكنه يبقى قليل من كثيرمقارنة مع قدسية ومكانة وعظمة من ضمتهم تربة لمكيطع نسبة لقوع المدفن قرب المعبر وهو منطقة من بحيرة كنكوصة دائما مايعبر منه ساكنة كنكوصة2 أولادحم"كاوره "في رحلتهم التسوقية إلى كنكوصة1فسميت منطقطة العبور ب لمكيطع وتسمى بالمكان المدفن في الغرب وحي لمكيطع في الشرق .بينما بقيت أطلال جسر لمقيطع تراوح مكانها أوهي منزلة بين الحياة والموت إلى أن تجد من ينتشلها من دفاتر النسيان بالرغم أنها جزء من ذاكرة مجتمع.لولا الجهود الجماعية لإندثرت المعالم والمقابر....أبارك للشباب سعيهم سدد الله خطاهم وجعلهم خيرخلف لخير سلف وفي الختام لايسعني إلا أن أشكر كل من ساهم من قريب أوبعيد ليرى هذا الجهد والعمل النورأخص بالذكر قرى وتجمعات أولادحم،لميلح أهل الجيلاني وأهل الطالب محمد وفقكم الله لمايحب ويرضى تحياتي.
موقع كـــــــــــــــيدي ماغانيوز.
إنطلقت الحملة كإعلان وتحسيس لكافة الفئات العمرية (من المحيط)وللراغبين في المساهمة في الأعمال الخيرية سواء من داخل الوطن أومن خارجه.
لقيت الحملة تجاوباواسعا من لدن الخيرين والمهتمين بالشأن العام تحصل بموجبها على مبالغ مالية معتبرة ناهزت المليون وسبع مائة 1756000أوقية من العملة القديمة مكنت الشباب من شراء المعدات (الحديد،السياج الإسمنت...)والبدء في تنفذ الخطة على أرض الواقع.
الشباب المتواجدون هناك باشرواالعمل بأنفسهم كمشرفين ومتطوعين مما أعطى للعملية دفعا فهم اليوم حسبما أفادنا مصدر في اللمسات الأخيرة من إكتمال الخطة الهادفة إلى تسييج المقبرة لمنع الحيوانات السائبة من الرعي والمرور من فوق هذه الأضرحة المعمرة.
تعود البدايات الفعلية لمقبرة أهل لمكيطع الشهيرة إلى أربعينيات القرن الماضي أي "القرن العشرين"ويعتبر السيد خطري ولد محمد محمود ولد خطري ولد عمر الفاروق هو أول دفين بهذه البقعة المباركة بين عامي (1946-1947م) ثم تلاه السيد إسلم ولد الحسن1962-1963م فمحمد السالك ولد الحاج ولد سيدي ولد بوبو،ثم محمدأحمد ولد وداد ،فسيدة من أهل بوكسه "علوية" فآمنة بنت الجلاني والدة شامخ ولد الداه....وهكذا دواليك أصبح المدفن معلمة وجهة للكثيرين من ذلك التاريخ إلى يومنا هذا.والدليل أنك قد تجد أسر بكاملها .
الزائرلصالحين" أهل لمكيطع "يرى بأم عينيه عديد القبورالمتموضعة هناوهناك ولاشك أنه سيقرأ أسماء لشخيصيات ذاع صيتها وملأت المسامع عرفت بالزهد والفضل والورعع والتعليم والتواضع والبذل،عمرت الأرض وصانت العرض وألفت بين القلوب وآخت بين القبائل والشعوب فخلدها التاريخ المروي والمكتوب.
رحل هؤلاء عن عالمنا وعن دنيانا الفانية إلى جنات الخلد العالية وإلى الأخرى الباقية ،رحلوا عنا لكن آثارهم ومآثرهم وشواهدهم مازالت بادية. فهل ماتزال لدعوات ووصايا هؤلاءالسادة والصلحاء آذان صاغية؟
اللفت الكريمة للشباب إتجاه المقبرة الأهلية تعد خطوة جبارة لكنه يبقى قليل من كثيرمقارنة مع قدسية ومكانة وعظمة من ضمتهم تربة لمكيطع نسبة لقوع المدفن قرب المعبر وهو منطقة من بحيرة كنكوصة دائما مايعبر منه ساكنة كنكوصة2 أولادحم"كاوره "في رحلتهم التسوقية إلى كنكوصة1فسميت منطقطة العبور ب لمكيطع وتسمى بالمكان المدفن في الغرب وحي لمكيطع في الشرق .بينما بقيت أطلال جسر لمقيطع تراوح مكانها أوهي منزلة بين الحياة والموت إلى أن تجد من ينتشلها من دفاتر النسيان بالرغم أنها جزء من ذاكرة مجتمع.لولا الجهود الجماعية لإندثرت المعالم والمقابر....أبارك للشباب سعيهم سدد الله خطاهم وجعلهم خيرخلف لخير سلف وفي الختام لايسعني إلا أن أشكر كل من ساهم من قريب أوبعيد ليرى هذا الجهد والعمل النورأخص بالذكر قرى وتجمعات أولادحم،لميلح أهل الجيلاني وأهل الطالب محمد وفقكم الله لمايحب ويرضى تحياتي.
موقع كـــــــــــــــيدي ماغانيوز.
