وراثة كيدي ماغا متعددة الخدمات
مستودع صيدلية المداومة
سيلبابي تُخلّد اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد النساء والفتيات تحت شعار “القضاء على العنف الرقمي ضد الجميع”
خلدت المندوبية الجهوية للعمل الاجتماعي والطفولة والأسرة بولاية كيدي ماغا، اليوم الثلاثاء بمدينة سيلبابي، اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد النساء والفتيات، الذي يصادف الخامس والعشرين من نوفمبر كل عام، وذلك تحت الرعاية السامية للسيدة الأولى، الدكتورة مريم فاضل الداه، وبشعار: “القضاء على العنف الرقمي ضد الجميع”.
وأشرفت على فعاليات الاحتفال المندوبة الجهوية، السيدة سودة لي، التي أعربت في كلمة بالمناسبة عن سعادتها بمشاركة الولاية في هذه المناسبة الدولية، مؤكدة أن العالم يوحد صوته في هذا اليوم لمناهضة أحد أخطر أشكال العنف التي تهدد الأمن الإنساني والتنمية المستدامة وكرامة الإنسان.
وأكدت السيدة سودة لي أن تخليد هذا اليوم ينسجم مع التوجهات الاستراتيجية لفخامة رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، الذي جعل حماية المرأة والطفل وتعزيز حقوقهما ركنا أساسيا في مشروعه المجتمعي، كما ينسجم مع السياسة العامة للحكومة بقيادة الوزير الأول، السيد المختار ولد أجاي، التي تولي عناية خاصة لمقاربة النوع الاجتماعي ضمن الإصلاحات الوطنية.
وفي هذا السياق، ذكرت المندوبة الجهوية بما حققته موريتانيا خلال السنوات الأخيرة من تقدم في مكافحة العنف، عبر جملة من الإصلاحات القانونية والمؤسسية، إضافة إلى حملات التوعية التي تستهدف حماية الفتيات وتمكينهن. وأبرزت على وجه الخصوص حملة “فتيات”، التي تهدف إلى حماية الفتيات في المدارس والفضاءات العمومية والرقمية، والتوعية بخطورة العنف المبني على النوع، وخلق بيئة آمنة تُسهم في تحسين أوضاعهن ودعم تطلعاتهن.
كما تطرقت إلى إطلاق صندوق ضمان النفقة الذي يمثل –حسب تعبيرها– مكسبا وطنيا مهما واستجابة لمطلب طالما دعا له المهتمون بمحاربة العنف ضد النساء والفتيات.
ويأتي تخليد هذا اليوم في سياق جهود وطنية متواصلة لتعزيز حقوق المرأة والطفل، وترسيخ وعي مجتمعي يرفض جميع أشكال العنف والتمييز.
وأشرفت على فعاليات الاحتفال المندوبة الجهوية، السيدة سودة لي، التي أعربت في كلمة بالمناسبة عن سعادتها بمشاركة الولاية في هذه المناسبة الدولية، مؤكدة أن العالم يوحد صوته في هذا اليوم لمناهضة أحد أخطر أشكال العنف التي تهدد الأمن الإنساني والتنمية المستدامة وكرامة الإنسان.
وأكدت السيدة سودة لي أن تخليد هذا اليوم ينسجم مع التوجهات الاستراتيجية لفخامة رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، الذي جعل حماية المرأة والطفل وتعزيز حقوقهما ركنا أساسيا في مشروعه المجتمعي، كما ينسجم مع السياسة العامة للحكومة بقيادة الوزير الأول، السيد المختار ولد أجاي، التي تولي عناية خاصة لمقاربة النوع الاجتماعي ضمن الإصلاحات الوطنية.
وفي هذا السياق، ذكرت المندوبة الجهوية بما حققته موريتانيا خلال السنوات الأخيرة من تقدم في مكافحة العنف، عبر جملة من الإصلاحات القانونية والمؤسسية، إضافة إلى حملات التوعية التي تستهدف حماية الفتيات وتمكينهن. وأبرزت على وجه الخصوص حملة “فتيات”، التي تهدف إلى حماية الفتيات في المدارس والفضاءات العمومية والرقمية، والتوعية بخطورة العنف المبني على النوع، وخلق بيئة آمنة تُسهم في تحسين أوضاعهن ودعم تطلعاتهن.
كما تطرقت إلى إطلاق صندوق ضمان النفقة الذي يمثل –حسب تعبيرها– مكسبا وطنيا مهما واستجابة لمطلب طالما دعا له المهتمون بمحاربة العنف ضد النساء والفتيات.
ويأتي تخليد هذا اليوم في سياق جهود وطنية متواصلة لتعزيز حقوق المرأة والطفل، وترسيخ وعي مجتمعي يرفض جميع أشكال العنف والتمييز.
