وراثة كيدي ماغا متعددة الخدمات
مستودع صيدلية المداومة
كيدي ماغا: دعوات لحماية المخزون الرعوي في ظل تأزم الجوار وتزايد أعداد المواشي(معطيات )
كيدي ماغا – كشفت النتائج الرسمية لعملية الإحصاء العام للثروة الحيوانية لسنة 2024، التي نظمتها وزارة التنمية الحيوانية، عن أرقام كبيرة في أعداد المواشي بولاية كيدي ماغا، مما يضع الولاية أمام تحديات بيئية ورعوية متزايدة، خصوصًا في ظل تأزم الوضع في الدولة المجاورة.
وبحسب الإحصاء، بلغ عدد رؤوس الأبقار 911,227 رأسًا، والضأن 721,713 رأسًا، والماعز 426,219 رأسًا، فيما وصل عدد الإبل إلى 15,166 رأسًا، دون احتساب الخيول والحمير والحيوانات الأخرى التي لم يشملها الإحصاء لأسباب ظرفية أو لاعتبارات اجتماعية مرتبطة بالتكتم.
وتستقبل الولاية سنويًا أعدادًا كبيرة من القطعان الوافدة من ولايات أخرى بحثًا عن الماء والكلأ، مما يزيد الضغط على المراعي الطبيعية والجيوب الرعوية، ويهدد بتدهور الغطاء النباتي إذا لم تتخذ إجراءات وقائية فعّالة.
وفي ظل هذه المعطيات، تتعالى الدعوات لتكاثف الجهود الرسمية والشعبية لحماية المخزون الرعوي من الحرائق والتدهور، خصوصًا هذا العام الذي يشهد اضطرابات أمنية في المناطق الحدودية، قد تدفع بعض الرعاة إلى تجاوز الحدود بحثًا عن المراعي.
ويؤكد مهتمون بالشأن البيئي كجمعية كيدي ماغا لحماية وتطوير الوسط البيئي أن الحفاظ على هذا الإرث الطبيعي مسؤولية جماعية، تتطلب تفعيل آليات المراقبة والتوعية، ودعم المبادرات المحلية الرامية إلى حماية المراعي وتنمية الثروة الحيوانية بشكل مستدام.
وبحسب الإحصاء، بلغ عدد رؤوس الأبقار 911,227 رأسًا، والضأن 721,713 رأسًا، والماعز 426,219 رأسًا، فيما وصل عدد الإبل إلى 15,166 رأسًا، دون احتساب الخيول والحمير والحيوانات الأخرى التي لم يشملها الإحصاء لأسباب ظرفية أو لاعتبارات اجتماعية مرتبطة بالتكتم.
وتستقبل الولاية سنويًا أعدادًا كبيرة من القطعان الوافدة من ولايات أخرى بحثًا عن الماء والكلأ، مما يزيد الضغط على المراعي الطبيعية والجيوب الرعوية، ويهدد بتدهور الغطاء النباتي إذا لم تتخذ إجراءات وقائية فعّالة.
وفي ظل هذه المعطيات، تتعالى الدعوات لتكاثف الجهود الرسمية والشعبية لحماية المخزون الرعوي من الحرائق والتدهور، خصوصًا هذا العام الذي يشهد اضطرابات أمنية في المناطق الحدودية، قد تدفع بعض الرعاة إلى تجاوز الحدود بحثًا عن المراعي.
ويؤكد مهتمون بالشأن البيئي كجمعية كيدي ماغا لحماية وتطوير الوسط البيئي أن الحفاظ على هذا الإرث الطبيعي مسؤولية جماعية، تتطلب تفعيل آليات المراقبة والتوعية، ودعم المبادرات المحلية الرامية إلى حماية المراعي وتنمية الثروة الحيوانية بشكل مستدام.