نتيجة الظروف المناخية الصعبة التي جرت فيها الإنتخابات البلدية والبرلمانية والجهوية والإرتباك والتأخير الكبير في أعمال اللجان المشرفة على عملية الإقتراع والفرز باتت المعلومات المتحصل عليها شحية ومتضاربة إن وجدت .وهوماحدى ببعض الأحزاب أن تعلن بناء على مصادرها الخاصة تصدرها للمشهد وخوضها غمارشوط ثاني في أمكن متفرقة.
وحسب آخر الأنباء الواردة من غابو وولد ينجه فإن للجان العاكفة على الفرز لم يصدر منها أي قرارعلى مستوى النواب بعد.
بينما تأكد حسم مقاعد سيلبابي لصالح ثلاثة أحزاب على التوالي:
الإتحاد من أجل الجمهورية
التجمع الوطني للإصلاح والتنمية(تواصل)
الإتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم