وراثة كيدي ماغا متعددة الخدمات
مستودع صيدلية المداومة
المنسقية الوطنية لأصدقاء الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني بين تجسيد روح الوحدة الوطنية ودعم برنامج رئيس الجمهورية
تلعب المنسقية الوطنية لأصدقاء الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني دوراً محورياً في تجسيد روح الوحدة الوطنية ودعم البرنامج السياسي للرئيس من خلال جهودها المتنوعة على الصعيد الوطني. علاوة كونها تجمعاً وطنياً شاملاً يضم جميع الأعراق والثقافات والأجناس والأعمار في موريتانيا، دونما تمييز أو إقصاء، أو تهميش مما يعكس نموذجاً حقيقياً للوحدة الوطنية في المجتمع الموريتاني.
يعزز ذلك تنظيم لقاءات متواصلة في مختلف ولايات الوطن، بهدف الاتصال والتواصل مع المواطنين والاستماع إلى همومهم، ومشاكلهم لتوحيد الجهود من أجل موريتانيا مزدهرة مستقرة اجتماعياً وسياسياً. كما تلعب دوراً فعالاً في مكافحة خطاب الكراهية وتعزيز التماسك الاجتماعي، مما يدعم الانسجام بين مختلف مكونات الشعب، وهو ما يتوافق مع رؤية الرئيس غزواني الذي يرى
أن الوحدة الوطنية هي الأساس للاستقرار وحصن قوي أمام التحديات.
المنسقية تدعم بقوة الحملة الانتخابية للرئيس غزواني وحزبه (حزب الإنصاف)، حيث نظمت حملات تحسيسية واسعة وشملت كافة ولايات البلاد، مما ساهم بشكل كبير في تعبئة الناخبين وتحقيق نتائج إيجابية في الاستحقاقات الانتخابية الماضية والأخيرة . كما تعمل على دعم سياسات التنمية والإصلاح التي ينتهجها الرئيس، مثل تحسين الخدمات العامة، والبنية التحتية، والتعليم، والصحة، مع التركيز على تعزيز العدالة الاجتماعية والتنمية المستدامة وعبأت للحوار المرتقب .
منسقية أصدقاء غزواني تتسم بقيادة متميزة ومهارات تواصلية عالية، إذ يقودها جالو أمادو كورل الذي ساهم في بناء شبكة واسعة من المنسقيات في جميع أنحاء البلاد، مما يعزز حضور المنسقية ودورها في المشهد السياسي والاجتماعي. كما أنها تمتنع عن الانخراط في المكاتب الحكومية أو تلقي الدعم الرسمي، ما يجعل نشاطها مدعوماً من المجتمع المدني مباشرة، ويضفي عليها مصداقية وقوة تأثير واضحة.
بجانب دورها السياسي، تساهم المنسقية في غرَس قيم المحبة والتسامح والسلام الوطني، وتنظيم فعاليات ومهرجانات تجمع مختلف مكونات المجتمع لتعزيز اللحمة الوطنية، ومن بين الجهود المبذولة أيضاً التعاون مع اتحاد المؤسسات النسائية لتوسيع قاعدة الدعم الشعبي وتعزيز الدور النسوي في مساندة برنامج الرئيس.
وخلاصة القول :، تُعد منسقية أصدقاء غزواني قوة سياسية واجتماعية فاعلة ورافعة أساسية في دعم برنامج الرئيس وتنفيذ مشاريعه، تجسيداً لروح الوحدة الوطنية وتعزيز الاستقرار، فضلاً عن تعزيز التنمية والعدالة الاجتماعية في موريتانيا.
يعزز ذلك تنظيم لقاءات متواصلة في مختلف ولايات الوطن، بهدف الاتصال والتواصل مع المواطنين والاستماع إلى همومهم، ومشاكلهم لتوحيد الجهود من أجل موريتانيا مزدهرة مستقرة اجتماعياً وسياسياً. كما تلعب دوراً فعالاً في مكافحة خطاب الكراهية وتعزيز التماسك الاجتماعي، مما يدعم الانسجام بين مختلف مكونات الشعب، وهو ما يتوافق مع رؤية الرئيس غزواني الذي يرى
أن الوحدة الوطنية هي الأساس للاستقرار وحصن قوي أمام التحديات.
المنسقية تدعم بقوة الحملة الانتخابية للرئيس غزواني وحزبه (حزب الإنصاف)، حيث نظمت حملات تحسيسية واسعة وشملت كافة ولايات البلاد، مما ساهم بشكل كبير في تعبئة الناخبين وتحقيق نتائج إيجابية في الاستحقاقات الانتخابية الماضية والأخيرة . كما تعمل على دعم سياسات التنمية والإصلاح التي ينتهجها الرئيس، مثل تحسين الخدمات العامة، والبنية التحتية، والتعليم، والصحة، مع التركيز على تعزيز العدالة الاجتماعية والتنمية المستدامة وعبأت للحوار المرتقب .
منسقية أصدقاء غزواني تتسم بقيادة متميزة ومهارات تواصلية عالية، إذ يقودها جالو أمادو كورل الذي ساهم في بناء شبكة واسعة من المنسقيات في جميع أنحاء البلاد، مما يعزز حضور المنسقية ودورها في المشهد السياسي والاجتماعي. كما أنها تمتنع عن الانخراط في المكاتب الحكومية أو تلقي الدعم الرسمي، ما يجعل نشاطها مدعوماً من المجتمع المدني مباشرة، ويضفي عليها مصداقية وقوة تأثير واضحة.
بجانب دورها السياسي، تساهم المنسقية في غرَس قيم المحبة والتسامح والسلام الوطني، وتنظيم فعاليات ومهرجانات تجمع مختلف مكونات المجتمع لتعزيز اللحمة الوطنية، ومن بين الجهود المبذولة أيضاً التعاون مع اتحاد المؤسسات النسائية لتوسيع قاعدة الدعم الشعبي وتعزيز الدور النسوي في مساندة برنامج الرئيس.
وخلاصة القول :، تُعد منسقية أصدقاء غزواني قوة سياسية واجتماعية فاعلة ورافعة أساسية في دعم برنامج الرئيس وتنفيذ مشاريعه، تجسيداً لروح الوحدة الوطنية وتعزيز الاستقرار، فضلاً عن تعزيز التنمية والعدالة الاجتماعية في موريتانيا.