وراثة كيدي ماغا متعددة الخدمات
مستودع صيدلية المداومة
قرية جاورا السنغالية تحضن حفل إفتتاح دار الإمام قالون لتحفيظ القرآن الكريم وعلومه ( تقرير)
احتضنت قرية جاورا- (عاصمة البلدية) - التابعة لمقاطعة باكل بولاية تمبا كوندا صباح الإثنين الموافق 21 يوليو 2025 م حفلا قرآنيا بهيجا إيذانا بإفتتاح دار الإمام قالون لحفظ وتجويد القرآن النموذجة حضره إلى جانب أئمة ودعاة وشيوخ محاظر القرية "جاورا" شخصيات علمية ومرجعيات من القرى المجاورة تلبية لنداء الواجب ودعم ومؤازرة للقرآن الكريم وأهله الأخيار
هذا وقد تخلل الحفل الذي إفتتح بآيات من الذكر الحكيم ثلاوات عطرة قدمها أشبال المحظرة "الدار" بالإضافة إلى مداخلات قيمة من أئمة وشيوخ أشادوا بالمبادرة وثمو عاليلا الجهود الجبارة التي أفضت إلى ميلاد هذا المولود الجديدة والصرح العملي الذي لا شك سيبدد ظلام الجهل وينير طريق الهدى والرشد التي سلكها الأباء والأجداد الذي حملوا لواء العلم والجهاد والذب عن بيضة الإسلام بالإضافة طبعا إلى محاضرات تناولت عناوين ذات الصلة بالموضوع كأهمية القرآن الكريم ودرو المحاضر موما والكاتيب في تحصين وتربية النشىء القاها كل من الشيخ علي دوكورى وفضيلة الإمام الشاب شعيب درامى وصمبا سوقنا .
تجدر الإشارة إلى إفتتاح دار الإمام قالون لتحفيظ القرآن الكريم وعلومه جاء تلبية لحاجة الساكنة المتزايد في التحصيل العلمي ورغبة الشاب المؤسس ( موسى محمد دوكورى ) في مواصلة الإشعاع الثقافي العلمي بعد أن نهل من معين العلوم الشرعية بعد رحلات علمية بدأها بمسقط رأسه ( جاورا) علي يد والد المرحوم محمد دوكرى ثم بعد ذلك انقل إلى مالي ( بامكو) قبل أن ينتهي به المقام بلعصابة ( موريتانيا ) وبالتحديد قرية أنضاوضه التي مكث لها سبعة سينين متتالية إلى أن حفظ القرآن وعلومه عن ظهر قلب ليمنح الإجازة في المقرأ (القراءات العشر ) على يد شيخه الشيخ عطيه ولد إبراهيم حينها عاد إلى بلده ليؤسس اليوم [21-07-2025 م. ] دارا للقرآن الكريم وعلومه رفقة أخيه الأكبر يحي محمد دوكورى خريج الجامع الأزهر الشريف بمصر .
هذا وقد تخلل الحفل الذي إفتتح بآيات من الذكر الحكيم ثلاوات عطرة قدمها أشبال المحظرة "الدار" بالإضافة إلى مداخلات قيمة من أئمة وشيوخ أشادوا بالمبادرة وثمو عاليلا الجهود الجبارة التي أفضت إلى ميلاد هذا المولود الجديدة والصرح العملي الذي لا شك سيبدد ظلام الجهل وينير طريق الهدى والرشد التي سلكها الأباء والأجداد الذي حملوا لواء العلم والجهاد والذب عن بيضة الإسلام بالإضافة طبعا إلى محاضرات تناولت عناوين ذات الصلة بالموضوع كأهمية القرآن الكريم ودرو المحاضر موما والكاتيب في تحصين وتربية النشىء القاها كل من الشيخ علي دوكورى وفضيلة الإمام الشاب شعيب درامى وصمبا سوقنا .
تجدر الإشارة إلى إفتتاح دار الإمام قالون لتحفيظ القرآن الكريم وعلومه جاء تلبية لحاجة الساكنة المتزايد في التحصيل العلمي ورغبة الشاب المؤسس ( موسى محمد دوكورى ) في مواصلة الإشعاع الثقافي العلمي بعد أن نهل من معين العلوم الشرعية بعد رحلات علمية بدأها بمسقط رأسه ( جاورا) علي يد والد المرحوم محمد دوكرى ثم بعد ذلك انقل إلى مالي ( بامكو) قبل أن ينتهي به المقام بلعصابة ( موريتانيا ) وبالتحديد قرية أنضاوضه التي مكث لها سبعة سينين متتالية إلى أن حفظ القرآن وعلومه عن ظهر قلب ليمنح الإجازة في المقرأ (القراءات العشر ) على يد شيخه الشيخ عطيه ولد إبراهيم حينها عاد إلى بلده ليؤسس اليوم [21-07-2025 م. ] دارا للقرآن الكريم وعلومه رفقة أخيه الأكبر يحي محمد دوكورى خريج الجامع الأزهر الشريف بمصر .
