ألقى الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز كلمته على عجل نتيجة قرب الأنواء والغيوم الملبدة لسماء المدينة وعلى وقع زخات المطر وفي رده على مداخلات أطر ووجهاء كيديماغا المتشاكسين فيما بينهم نتيجة فرض الهيمنة السياسية والإدعاءات الجهوية المكذوبة.
وضمن هذه الأجواء القاهرة خلص الرئيس إلى عدة نقاط نذكر منها:
- تثمين تواجد ومداخلات الأطر والفاعلين لتأييدهم للإنجازات.
-أن المسار تم بمساندة وإندفاع الذين وقفوا معهم.
-أن مواصلة النهج تستدعي السير في نفس الطريق وفي إتحاد مع صدق مع النقس وموافقة الأعمال للأقوال .
-أن منتسبي اللإتحاد يتجاوزالمليون منتسب.
-أن فارق منتسبي الحزب والمسجلين على اللائحة الإنتخابية لايتجاوز المئتي مسجل.
-أن الحفاظ على الأمن يلزم الإحتفاظ بالقائمين عليه.
-أن الدول لاتبنى بالولاءات والإنتماءات الضيقة وأن الجهات لاتستفاد من الأشخاص وإنماتستفادبالمشاريع الخدمية.
وفي الختام كعادته أوصى بحزب الإتحاد منأجل الجمهورية موضحا أن لديهم أحزاب في الأغلبية لكنهم يفدمزن حزبهم.