يشهد القطاع النباتي بشقيه العشبي والشجري على مستوى ولاية كيدي ماغا تهورا كبيرا سيما الشجري منه الذي بات مرتعا ومصدر قوت ودخل وميدان سباق للعديد من ممتهني التحطيب والتفحيم يظهر ذلك جليا في أكوام الحطب المتكدسة في كل مكان (الأسواق وجنبات الشوارع والأزقة ) ساعد في ذلك غياب قوانين رادعة وصارمة في حق ممتهني الظاهرة الفجة ضف إلى ذلك غياب بدائل تخفف من الإعتماد الكلي على الحطب ومشتقاته كتوفير غاز البيوتان (غاز الطهي ) بأسعار مدعومة بدلا من ترك الباب مفتوحا على مصراعيه لكل من هب ودب من داخل الوطن وخارجه لتدمير وإجتثات الغطاء النباتي .