لم يكن مستوى الحضور الجماهيري لحزب الإنصاف عشية إفتتاح الحملات الدعائية بمدينة سيلبابي بحجم الحدث حسب مراقبين حيث كان من المفترض أن تغص المنصة الكائنة قلب المدينة بحشود غفيرة من القواعد الشعبية للحزب ومناصريه بيد أن غياب الجزء من الكل جعل البعص يصف إنطلاقةالحملة الدعائية للمرشح غزاني بسيلبابي بالخجولة نظرا لتلك الملاحظات السالفة الذكر
فمتى سيكسر الصمت ويشعر المواطن في كيدي ماغا أن البلاد في مفترق طرق وأنه جزء من تحديد بوصلتها؟!