عبر كثير من ساكنة ولاية كيدي ماغا سيلبابي على وجه الخصوص لكيدي ماغانيوز عن كامل إستيائهم من الغياب المتكرر حتى اللحظة لشبكة شنكيتل وتدني خدماتها مما منع الكثير منهم من الولوج إلى خدمات الإنترنت ذات الدفع المسبق والمحدودة التي تنهي صلاحيتها دون الاستفادة منها نظرا لغياب الشبكة وهو ما يجعل الزبون يروح ضحية لتآمر شركات الإستنزاف في ظل غياب رقابة سلطة اللاتنظيم .
نشير في الأخير إلى أن شركة شنكيتل قد فتحت وكالة لها نهاية شهر فبرارير بسيلبابي مع هذا مازالت خدماتها دون المطلوب بل معدومة أحايين كثيرة مما أثار حفيظة المشتركين