وراثة كيدي ماغا متعددة الخدمات
مدرسة نور صمب أنيامى درامى
سيلبابي إنطلاقة عمل مشروع عمل المواطنة من أجل السلام الذي سيتدخل في مقاطعتي غابو ولد ينجه
احتضنت قاعة الإجتماعات بمباني المجلس الجهوي لولاية كيدي ماغا بسيلبابي زوال اليوم الخميس فعاليات إنطلاقة عمل مشروع عمل المواطنة من أجل السلام المنفذ من طرف جمعية المبادرات من أجل التنمية بالشراكة مع كل من الشبكة الجهوية للشباب و الجمعية الموريتانية للتنمية والبحث والمتابعة و الجمعية الموريتانية لتطوير تهذيب الفتيات وبتمويل من الصندوق الدولي للالتزام المجتمعي والصمود
والي كيدي ماغا الذي أعطى إشارة إنطلاقة عمل المشروع عبر في كلمة له بالمناسبة عن سعادته على الإشراف مثل هذا النوع من المشاريع
مضيفا أن هذا المشروع لا شك سيسهم في دعم الصمود الاقتصادي، والاجتماعي، لدى المجتمع خصوصا النساء والشباب الأكثر عرضة للتطرف العنيف وأنه سيخلق ثقافة أفضل للعيش المشترك عن طريق تغيير العقليات في وجه خطاب الكراهية
وأشار إلى أن الحكومة تنفذ العديد من المشاريع الهادفة إلى تقوية الانسجام الاجتماعي والعيش المشترك استجابة لمتطلبات تنمية البلد ودفعه إلى مصاف الدول المتقدمة.
من جانبه عبر السيد يعقوب تانديا رئيس جمعية المبادرات من أجل التنمية المشرفة على المشروع عن ارتياحه لإطلاق هذا المشروع الذي سيستخدم كل الأدوات التي تساهم في القضاء على المصادر المحتملة للإحباط والكراهية ذات الطبيعة الاجتماعية والاقتصادية أو الثقافية أو العقارية، ولتحقيق أهداف المشروع فإنه سيعتمد على القيم الإسلامية من خلال الخطب التي يقدمها أئمتنا وعلماؤنا.
وأشار إلى أن المشروع سيعمل على تطوير جلسات توعية اجتماعية تثقيفية وحوار بين الأجيال وجميع أشكال التعبير التي تهدف إلى تعزيز الانسجام والوفاق بين سكان الولاية مع إعطاء أهمية قصوى للشباب والنساء وتمويل دمجهم المهني شاكرا السلطات الجهوية على التسهيلات التي قدمتها وكذا الصندوق العالمي لإشراك المجتمع وقدرته على الصمود.
جرى افتتاح الورشة بحضور حاكم سيلبابي والسلطات العسكرية والأمنية.
نشير في الأخير إلى ان مدة المشروع تدوم 24 شهرا وأن منطقة التدخل هي مقاطعتي ولد ينجه وغابو
والي كيدي ماغا الذي أعطى إشارة إنطلاقة عمل المشروع عبر في كلمة له بالمناسبة عن سعادته على الإشراف مثل هذا النوع من المشاريع
مضيفا أن هذا المشروع لا شك سيسهم في دعم الصمود الاقتصادي، والاجتماعي، لدى المجتمع خصوصا النساء والشباب الأكثر عرضة للتطرف العنيف وأنه سيخلق ثقافة أفضل للعيش المشترك عن طريق تغيير العقليات في وجه خطاب الكراهية
وأشار إلى أن الحكومة تنفذ العديد من المشاريع الهادفة إلى تقوية الانسجام الاجتماعي والعيش المشترك استجابة لمتطلبات تنمية البلد ودفعه إلى مصاف الدول المتقدمة.
من جانبه عبر السيد يعقوب تانديا رئيس جمعية المبادرات من أجل التنمية المشرفة على المشروع عن ارتياحه لإطلاق هذا المشروع الذي سيستخدم كل الأدوات التي تساهم في القضاء على المصادر المحتملة للإحباط والكراهية ذات الطبيعة الاجتماعية والاقتصادية أو الثقافية أو العقارية، ولتحقيق أهداف المشروع فإنه سيعتمد على القيم الإسلامية من خلال الخطب التي يقدمها أئمتنا وعلماؤنا.
وأشار إلى أن المشروع سيعمل على تطوير جلسات توعية اجتماعية تثقيفية وحوار بين الأجيال وجميع أشكال التعبير التي تهدف إلى تعزيز الانسجام والوفاق بين سكان الولاية مع إعطاء أهمية قصوى للشباب والنساء وتمويل دمجهم المهني شاكرا السلطات الجهوية على التسهيلات التي قدمتها وكذا الصندوق العالمي لإشراك المجتمع وقدرته على الصمود.
جرى افتتاح الورشة بحضور حاكم سيلبابي والسلطات العسكرية والأمنية.
نشير في الأخير إلى ان مدة المشروع تدوم 24 شهرا وأن منطقة التدخل هي مقاطعتي ولد ينجه وغابو