تعاني البيئة بشكل عام والغطاء النباتي بشقيه العشبي الشجري بشكل خاص من تدهور ملحوظ نتيجة الممارسات السيئة والأنتهاكات الصارخة التي يتعرض لها الغطاء النباتي "قطعا وحرقا" ضف إلى ذلك الرعي الجائر والاستغلال المفرط لمعطى طبيعي متجدد غير ان إتتساع رقعة وتوالي الحرائق المتأججة التي تلتهم الأخضر واليابس مع نهاية كل - موسم الأمطار - فصل خريف وفي كل حين والتدمير المنهج للغطاء الشجري عن طريق ظاهرتي التحطيب والتفحيم إن صح التعبير (صناعة الفحم) تجعل الغطاء النباتي والبيئة بشكل عام على مستوى ولاية كيدي ماغا في خطر وينذر بحدوث كارثية بيئية حتمية مما يجعل السؤال ما مآلات البيئة الطبيعية في المدى البعيد والمتوسط في الانتهاكات الصارخة والتدمير المنهج مطروحا وأكثر الحاحا!