بحسب نشطاء من الجالية الموريتانية بالسنغال على وسائل التواصل الاجتماعي(واتساب) فقد أقدمت دورية من الدرك الوطني السنغالي تستغل زوارق بحرية أمس الثلاثاء على سلب وحرق محلات تجارية (عرائش وأخصاص) لعدة جاليات من بينهم موريتانيين بإستثناء شخص يتحدث الولفية بحسب المصدر بإحدى المجاهر غير المرخصة الوقعة بالقرب من النهر الصغير المسمى بفولمه قرية سيجيكو "الواقعة بين باكل وكديره
هذا وكثيرا ما تتعرض محلات وأسواق المجاهر للحرايق نتيجة بنيتها المكونة من المواد الأولية (الخيزران والحشائش ) غير أن الحرق هذه المرة متعمدا من طرف سلطة بعد سلب التجار ما خف وزنه وغلا ثمنه ( الهواتف ،النقود ....) كما تظهر ذلك الصور والفيديوهات المتداولة من عين المكان