وراثة كيدي ماغا متعددة الخدمات
مدرسة نور صمب أنيامى درامى
وزيرة العمل الاجتماعي تمثل السيدة الأولى في أعمال مؤتمر الاستثمار العربي الافريقي والتعاون الدولي
شاركت وزيرة العمل الاجتماعي صفية بنت انتهاه في مؤتمر الاستثمار العربي الإفريقي والتعاون المنظم من طرف اتحاد المستثمرات العرب في جمهورية مصر، ممثلة للسيدة الأولى الدكتورة مريم بنت الداه.
وقالت بنت انتهاه في كلمة لها بالمناسبة إن النساء الموريتانيات المستثمرات وسيدات الأعمال والفاعلات يساهمن بقوة في الحركية الاقتصادية «وهو ما منحهن مكانة مرموقة في الاتحادات والهيئات ذات الصلة بمجالي المال والأعمال».
ولفتت بنت انتهاه إلى توفر البلاد على العناصر اللازمة لضمان النمو المتسارع والرفاه المشترك في ظل وجود الموارد البشرية، وملاءمة مناخ الأعمال، ووفرة الموارد الطبيعية، واستغلال الموارد المعدنية وإنتاج غالبية أنواع الطاقة بما فيها الاحتياطيات الكبيرة من الغاز الطبيعي وكذلك إنتاج الطاقة النظيفة، وفق تعبيرها.
وأضافت أن الحكومة تبذل «كل الجهود لتحسين المؤشرات المرتبطة بتشجيع الاستثمار وخلق أرضية اقتصادية جاذبة مستفيدة من موقعها على مفترق طرق شمال وغرب إفريقيا، عند التقاء الطرق البحرية الكبرى للمحيط الأطلسي».
وأضافت الوزيرة: «نحن نعتقد بأن تحقيق أهداف وغايات الأجندة الدولية للتنمية المستدامة مرهون بتطوير آليات للاستثمار أكثر نجاعة وبتكامل أدوار مختلف الفاعلين بشكل أكثر فعالية وبإنصاف وتمكين المرأة التي هي نصفُ المجتمع والراعية للنصف الآخر، وفق حكامة جيدة تعتمد على التكامل بين القطاعين العام والخاص وتستفيد من قوة وحركية المجتمع المدني».
كما ثمنت ما وصفته «حرص اتحاد المستثمرات العرب بالتنسيق مع جمعية سيدات الأعمال للتنمية على تنظيم هذا اللقاء الدولي الذي يشكل مجالا استثنائيا لتبادل الخبرات بين المستثمرات العربيات والأفريقيات والشركاء الدوليين مما سينعكس حتما على أدائهن في المستقبل وخلق شراكات وتبادل للاستثمار/الأخبار
وقالت بنت انتهاه في كلمة لها بالمناسبة إن النساء الموريتانيات المستثمرات وسيدات الأعمال والفاعلات يساهمن بقوة في الحركية الاقتصادية «وهو ما منحهن مكانة مرموقة في الاتحادات والهيئات ذات الصلة بمجالي المال والأعمال».
ولفتت بنت انتهاه إلى توفر البلاد على العناصر اللازمة لضمان النمو المتسارع والرفاه المشترك في ظل وجود الموارد البشرية، وملاءمة مناخ الأعمال، ووفرة الموارد الطبيعية، واستغلال الموارد المعدنية وإنتاج غالبية أنواع الطاقة بما فيها الاحتياطيات الكبيرة من الغاز الطبيعي وكذلك إنتاج الطاقة النظيفة، وفق تعبيرها.
وأضافت أن الحكومة تبذل «كل الجهود لتحسين المؤشرات المرتبطة بتشجيع الاستثمار وخلق أرضية اقتصادية جاذبة مستفيدة من موقعها على مفترق طرق شمال وغرب إفريقيا، عند التقاء الطرق البحرية الكبرى للمحيط الأطلسي».
وأضافت الوزيرة: «نحن نعتقد بأن تحقيق أهداف وغايات الأجندة الدولية للتنمية المستدامة مرهون بتطوير آليات للاستثمار أكثر نجاعة وبتكامل أدوار مختلف الفاعلين بشكل أكثر فعالية وبإنصاف وتمكين المرأة التي هي نصفُ المجتمع والراعية للنصف الآخر، وفق حكامة جيدة تعتمد على التكامل بين القطاعين العام والخاص وتستفيد من قوة وحركية المجتمع المدني».
كما ثمنت ما وصفته «حرص اتحاد المستثمرات العرب بالتنسيق مع جمعية سيدات الأعمال للتنمية على تنظيم هذا اللقاء الدولي الذي يشكل مجالا استثنائيا لتبادل الخبرات بين المستثمرات العربيات والأفريقيات والشركاء الدوليين مما سينعكس حتما على أدائهن في المستقبل وخلق شراكات وتبادل للاستثمار/الأخبار