أثناء أو بعد النكبة ( الفيضانات ) التي تعرضت لها مدينة سيلبابي في العام 2019 م سعت الحكومة حينها في وضع مخطط عمراني لعصرنة المدينة وتم وضع الحجر الأساس لبناء خمسين وحدة سكنية من الطين المضغوط؛ شرفت على التسلم " والإعلان عن تشييد حوالي عشرة كيلومترات من الطرق الحضرية التي هي اليوم مثار جدل بين عدة أطراف :( شعبية حكومية سياسية)حول ما أنجز منها وما تبقى هذا بالإضافة إلى بعض المنشآت الهامة كالمستشفى الجديد (المتعثر) مبنى الجهة وبعض المراكز الخدمية وكذا شبكة أعمدة الإنارة العمومية الأرصفة الأسواق .... التي تجري الأشغال في معظمها في الوقت الذي تحتل المستنقعات والحفر واجهة المرافق الخدمية والشوارع الرئيسة والمحال التجارية أليس المحافظة على الموجود أولى من طلب المفقود ؟!