لا أستبعد أن يكون داخل الجيش الموريتاني مثل "آسيمي غويتا" و "مامادو دومبيا"، يمكن أن نتوقع كل شيء!
- إذا تمت محاكمتي فسأتحدث وأفصح عن مصدر أموالي وأفضل أن يتم تنظيم محاكمة عادلة. لست الوحيد في موريتانيا الذي يملك المال؛ ولكنني الوحيد الذي يسأل عن مصدر أمواله!
- تم تفريغ جميع حساباتي المالية ومصادرة كل ممتلكاتي وممتلكات زوجتي وأولادي وبعض أصدقائي بتشريع من المدعي العام قبل صدور أي قرار قضائي
- تم تضخيم حجم ممتلكاتي ونفخ الأرقام بشكل كبير وهو ما اعترف به أمامي مدير شرطة مكافحة الجرائم الاقتصادية
- سأعود لموريتانيا رغم أن طبيبي في فرنسا نصحني بعدم العودة ورغم أن دولا عرضت علي اللجوء. حتى لو وافتني المنية سأطلب نقلي إلى موريتانيا
- صحتي حالياً أفضل من أيامي في السجن الانفرادي الذي عانيت فيه نفسيا وطبيبي في فرنسا أثنى على التدخل الذي قام به الأطباء الموريتانيون
- لم أتفاوض من أجل الخروج من البلاد ولم أتعرض لأي مضايقة سوى منعي من إدخال سيارتي في المنطقة المخصصة لكبار الشخصيات بالمطار الذي بنيته ورفضت مقترحا في مجلس الوزراء بتسميته باسمي الشخصي
- لا أستسيغ تنظيم الانتخابات التشريعية والبلدية والجهوية قبل وقتها خاصة أن الحالة المدنية غير جاهزة
- سأشارك في الانتخابات التشريعية والبلدية والجهوية المقبلة رغم الإكراهات الكثيرة وسأدعم كل من يسعى للتغيير السلمي في البلاد
- لو كنت مكان الرئيس ولد الغزواني لاتخذت نفس القرار الذي اتخذه بعدم فرض عقوبات على مالي لأنها بلد جار ومصالحنا معه مشتركة
- لم تعد موريتانيا تلعب الأدوار الدبلوماسية التي كانت تلعبها في المنطقة وأحذر من أن الإرهاب لا حدود له