على الرغم من الدعوات التي وجهتها السلطات العليا في البلد وعبر منابر مختلفة حثا وتأكيدا توحيد وتكاتف الجهود والمساهمة كل من موقعه للتعاطي الايجابي أو النقد البناء مع مجمل القضايات من جهة والوقوف أمام سيل المحتويات الرقمية الوافدة والسعي لخلق منتج ضضمحلي قابل للمنافسة من جهة أخرى
مع هذا كله مازالت المندوبيات الجهوية والمنظمات العاملة في ولاية كيدي ماغا لا تعير أي اهتمام بالاعلام الحر المحليفهل نحن جسم غريب؟
* للتذكير منذ يومين التقينا بالصدفة بدار الشباب الجديدة بمنظمي ورشة حول تجنب وتسيير النزاعات الزراعية والروية بالتعاون مع ( الفاعلين) وبحضور ممثلي عن ثلاثة مندوبيات جهوية على الأقل لكننا وجدنا أنفسنا خارج السياق
فأين نحن اليوم من اعلام القرب وسياسة الانفتاح؟!