وراثة كيدي ماغا متعددة الخدمات
مدرسة نور صمب أنيامى درامى
كيدي ماغا" استئناف تسيير الدوريات المشتركة بين بلادنا ودولتي الجوار(تقرير)
"
استأنف الجيش الموريتاني ممثلا في قيادتي الكتيبتين 41 \42بولد ينجه وسيلبابي على التوالي التابعتين للمنطقة الرابعة بعاصمة ولاية كيدي ماغا سيلبابي يومي 15" 16" 17 - 2021 تسيير دورياته المشتركة مع الجيشين السنغالي والمالي كل على حدة في منطقتي حوض النهر السنغالي ووداي كاركورو الذي يعتبر أحد أهم روافد النهر السنغالي بالإضافة إلى كونه يمثل الحدود الطبيعية بين بلادنا والجارة المالية الشقيقة
يهدف تسيير الدوريات المشتركة بين قادة كتائب الجيوش عبر الحدود وعقد للقاءات عند القرى الواقعة في خط التماس إلى تمشيط المناطق المزورة على طول الحدود لخلق جو يطبعه الأمن والأمان والإطمئنان من جهة ولتوطيد الروابط الدينية والتاريخية المتدة بين الشعوب عبر الأزمان والحقب من جهة أخرى . لذا شكلت القرى المزورة مؤخرا في كل من ضفتي النهر السنغالي الموريتانية و السينغالية على التوالي (قرية ملسينه وقرية گولمي ) وعلى ضفتي وادي كاراكورو كقريتي الملگله المالية والموريتنية على التوالي محطات مهمة لقادة تلك الجيوش لعقد لقاءات مثمرة مع الساكنة التي ناقشوا معها مجمل القضايا : ( المطالب الملحة والمشاكل المطروحة ) بغية الوصول إلى تحقيق الأهداف المنشودة ليعم السلم والأمن ما أمكن ربوع الدول والأقاليم في ظل المتغيرات والأحداث .
القادة الأمنيين بدورهم وفي لقاءاتهم مع ممثلوا القرى تحدثوا باسهاب عن الأمراض التي تمخر أجساد الدول وتفكك النسيج المجتمعي كالجريمة المنظمة العابرة للحدود والمخدرات وكافةالمؤثرات العقلية ومشتقاتها والسلاح ،السرقة ، الأدوية المزورة .... إلخ داعين إلى التكاتف واليقظة والابلاغ عن كل ما من شأنه أن يهدد السلم الأمن . وإلى الأخذ بأسباب الوقاية لمحاصرة جائحة كوفيد 19 وموجاتها التي اجتاحت العالم هذابالاضافة إلى الحث على ضرورة المحافظة على الوسط البيئي .
هي إذن نقاط من بين أخرى أدرجت في أعمال اللقاءات التشاورية التي جمعت بين القادة الأمنيين والمجموعات المحلية و لاقت قبول واستحسان واعتزا في الأوساط الشعبية
استأنف الجيش الموريتاني ممثلا في قيادتي الكتيبتين 41 \42بولد ينجه وسيلبابي على التوالي التابعتين للمنطقة الرابعة بعاصمة ولاية كيدي ماغا سيلبابي يومي 15" 16" 17 - 2021 تسيير دورياته المشتركة مع الجيشين السنغالي والمالي كل على حدة في منطقتي حوض النهر السنغالي ووداي كاركورو الذي يعتبر أحد أهم روافد النهر السنغالي بالإضافة إلى كونه يمثل الحدود الطبيعية بين بلادنا والجارة المالية الشقيقة
يهدف تسيير الدوريات المشتركة بين قادة كتائب الجيوش عبر الحدود وعقد للقاءات عند القرى الواقعة في خط التماس إلى تمشيط المناطق المزورة على طول الحدود لخلق جو يطبعه الأمن والأمان والإطمئنان من جهة ولتوطيد الروابط الدينية والتاريخية المتدة بين الشعوب عبر الأزمان والحقب من جهة أخرى . لذا شكلت القرى المزورة مؤخرا في كل من ضفتي النهر السنغالي الموريتانية و السينغالية على التوالي (قرية ملسينه وقرية گولمي ) وعلى ضفتي وادي كاراكورو كقريتي الملگله المالية والموريتنية على التوالي محطات مهمة لقادة تلك الجيوش لعقد لقاءات مثمرة مع الساكنة التي ناقشوا معها مجمل القضايا : ( المطالب الملحة والمشاكل المطروحة ) بغية الوصول إلى تحقيق الأهداف المنشودة ليعم السلم والأمن ما أمكن ربوع الدول والأقاليم في ظل المتغيرات والأحداث .
القادة الأمنيين بدورهم وفي لقاءاتهم مع ممثلوا القرى تحدثوا باسهاب عن الأمراض التي تمخر أجساد الدول وتفكك النسيج المجتمعي كالجريمة المنظمة العابرة للحدود والمخدرات وكافةالمؤثرات العقلية ومشتقاتها والسلاح ،السرقة ، الأدوية المزورة .... إلخ داعين إلى التكاتف واليقظة والابلاغ عن كل ما من شأنه أن يهدد السلم الأمن . وإلى الأخذ بأسباب الوقاية لمحاصرة جائحة كوفيد 19 وموجاتها التي اجتاحت العالم هذابالاضافة إلى الحث على ضرورة المحافظة على الوسط البيئي .
هي إذن نقاط من بين أخرى أدرجت في أعمال اللقاءات التشاورية التي جمعت بين القادة الأمنيين والمجموعات المحلية و لاقت قبول واستحسان واعتزا في الأوساط الشعبية
