ضمن رحلة قادتني صباح أمس الجمعة 15-10-2021 إلى قرية ملسينه التابعة لبلدية گوري بمقاطعة غابو ومنها إلى معبرها النهري الذي يبعد عنها حوالي 700 م والذي أصبح وجهة مفصلة للمتسوقين وعابري السبيل ولكل من هب ودب
وبحسب مصادر سكانية أنه بعد الخلاف الذي نشب بين مجموعتين محليتين على طريقة تسيير المعبر تزامنا مع جائحة كورونا قررت السلطات غلق المعبر لكن دون رقابة مما شكل فرصة وسانحة للطرف الآخر فأصبحت زوارقه تجوب النهر جيئة وذهابا تنقل الأشخاص والبضائع وربما أشياء أخرى حيث لا حسيب ولا رقيب
فعلى أي أساس تخلت السلطات عن تسيير هذا المعبر الحيوي الهام ؟!