تعاني شبكة الطرق الحضرية بسيلبابي من ترهلات وأعطاب وحفر منها القديم ومنها الجديد وتزداد هذه الأعطاب والحفر يوما بعد يوم نتيجة غياب العناية والصيانة في ظل ضغوط الظروف المناخية والبشرية (الانجراف والحمولة الزائدة والإهمال ) وهو ما أصبح له تأثيره الواضحع على انسيابية الحركة والتنقل في أهم محورين رئيسين : محور آكوينيت أهل السالم سيابابي ومحور سيلبابي گوري ناهيك عن ماحدث ويحدث في الشبكة الطر قية داخل عاصمة الولاية سيلبابي والتي مازالت الأشغال تجزي في أجزاء منها لم تسلم هي الأخرى من الانجراف والغمر نظرا لعدم مراعاة الجهات المنفذة لخصوصية المنطقة التي تكثر فيها المجاري والأودية وهو ما يطرح أكثر من سؤال فيما يكمن دور الجات المكلفة بالرقابة والصيانةأو تلك التيتسمى ب Eter ؟ من المستفيد والمسؤول عن تبديد المال العام ؟مادور مكاتب الدراسة (الرقابة) وأين وزارة ما يسمى التجهيز والنقل فأين هي مما يجري للأسف لم يتغير شيئ ما زال التطبيل والتضليل والتضخيم والتمجيد يطبع المشاريع والزيارات الكرنفالية لحكومة تعهداتي