لم يكن ظهور ومجاهرة شرذمة( من أبناء مدينة سيلبابي وغيرهم) بالكفر البواح وليدة الصدفة ولا اللحظة بل كانت نتيجة حتمية لجهود مريرة لمنظمات تنصيرية تبشيرية عاملة بالولاية عملت بكل ما أوتيت من وسائل وهم( صكوك الغفران) وحجج إقناع مغلفة بكلام معسول بطعم الشوكولاتا من استدراج وإغراء عناصر فاعلة في المجتمع مع تبني سياسة العمل الخيري التطوعي تحت عناوين وشعارات براقة كشعار مع