في الوقت الذي يذكر أن فيه وزارة تعى بالبيئة التي تشمل كل ما يحيط بالإنسان يشهد القطاع النباتي الشجري على وجه الخصوص بولاية كيدي ماغا انتهاكات غير مسبوقة في ظل تراجع سلة المجتمعات وغياب تام لسن قوانين حكومية رادعة وهو ما قد يؤدي في الخريب العاجل إلى كارثة بيئة وإختفاء الكثير من العاشئر النباتية نتيجة الاستباحة والاستخدام المفرط والاجتثاء والتنافس لكسب المال على حساب