ما زالت وللأسف الشديد ولاية كيدي ماغا خارج إهتما مامات السلط المتعاقبة منذ الإسقلال حتى اليوم فلم يشفع لها موقعها الجغرافي ولا كونها ولاية زراعية ورعوية بإمتياز فما غياب السدود وضياع مياه الأودية في النهر السينغالي والاقصاء من البرامج الطموحة والتعيينات إلا خير دليل على التهميش واللامبالاة
والمؤسف انه في الحملات الدعائية تراهم يتحدثون عن كيدي ماغا ويصفونها باحسن