الدعوة لأن نعيش عصرنا، ويعيش فقهنا معنا عصرنا، ولا نضيع أوقات الناس في المباحث الفقهية الميتة – خلافا للمتخصصين والباحثين – دعوة موفقة، وتنبئ عن علم وفقه وفهم ووعي، ومساواة مباحث الفقهاء التي تدخلها نسبية الزمان والمكان،
مع نصوص الوحي العابرة لهذه النسبية، خلل منهجي لا يناسب الاستمرار فيه.لم ينكر أحد ورود موضوع الرق في الوحي،
ولكن الفرق واضح بين ذكر موضوع وتحديد