في إطار الإصلاح العام وسعيا من اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات والتي دأبت على التركيز على أهل الخبرة والتجربة والثقة والانضباط من خلال اختيار رؤساء وأعضاء مكاتب التصويت الذين تتوفر لديهم هذه الخبرة وتلك التجربة.
وهو ما جعل اللجنة تعطي الأسبقية دائما لمن تمت تجربتهم في انتخابات سابقة وأثبتوا جدارتهم طيلة السنوات الماضية.
إلا أنه وفي هذه الانتخابات يبدو أن هناك