تعيش أغلب الطبقات الهشة في الأحياء الهامشية وفي الظهير لمدينة سيلبابي وغيرها أوضاع مزرية نتيجة صعوبة ظروف العيش و تدني الخدمات (الماء الكهرباب التعليم والرعاية الصحة ) ولعنة التهميش والإهمال والغلاء الذي بات كابوس يلاحق المواطن البسيط أينما حل وأرتحل لا سيما مع حلول الشهر الفضيل "رمضان"الذي يكثر فيه الطلب على المواد الرمضانية الشيىء الذي جعلها عرضة(المو