لا أجد عبارات تترجم حجم الوضعية المزرية التي تعيشها عاصمة ولاية كيدي ماغا " سيلبابي " منذ أمد بعيد وتتعمق الجراح وتتفاقم المعاناة مع بداية فصل كل خريف ((نزول الأمطار) وهو ما يطرح أكثر من سؤال عن دور السلطات الإدارية والساسة والمنتخبون المحليون على الأرض وما الذي قدمته بلدية سيلبابي على وجه الخصوص والتي تطل على أكثر من شارع رئيس غير جبايات الضرائب كان حر