تتواصل لليوم الثاني على التوالي فعاليات تسيير دوريات مشتركة بين الجيشين الموريتاني والسينغال إلى بعض قرى ساكنة حوض النهر السينغالي التي عادة ما تكون متقابلة على ضفتي النهر وترتبط بأكثر من علاقة ( الإسلام الجيرة ووشائج القربى ووحدة المصير المشترك ) وهو ما جعل سلطات البلدين تولي عناية كبيرة بأمن واستقرار المنطة من حيث توطيد الصلات وتذليل الصعاب التي تعرض سبيل تحقيق ذلك