وادي كــــــــــــاركورو الطبيعة في أبها تجلياتــــــــــــــها , يقع وادي كاركورو في الركن الغربي من ولاية كيدي في إتجاه شمالي جنوبي وهوبذلك الموقع يمثل الحدود الطبيعية بين الجمهورية الإسلامية الموريتانية والجارة الجمهورية المالية .
ان للمسجد في المجتمع السوننكي دوره المحوري والتاريخي يبقي ببقاء الاسلام ويخلد بخلود نظامهم الاجتماعي المتماسك فقد بني اول مسجد في المجتمع السوننكي حسب المصادر التاريخية في زمن معاوية بن أبي سفيان عن طريق الصحابي الجليل فاتح افريقيا عقبة بن نافع رضي الله عنه اثر اعتناق الامبراطور السوننكي (قندور) الاسلام وحول قصره الامبراطوري والملكي الي مسجد جامع ومصلي يؤدي فيه المسلم
يتنافس 27حزبا سياسيا على مستوى البلديات في كيدي ماغا وبلغت اللوائح المودعة لدى اللجنة المستقلة للإنتخابات 115لائحة موزعة على النحو التالي:
سيلبابي عددالأحزاب 22 ععدد اللوائح 52
ول ينج عدد الأحزاب 15 عدد اللوائح 32
غابو عدد الأحزاب 13 عدد اللوائح 31
أما المجلس الجهوي فقد تقدمت له 13حزبا لحد الساعة.
المصد:المنسق الجهوي للجنة المستقلة للإنتخابات المنسق عبد الله ولد
تنشط في سيلبابي عاصمة ولاية كيدي ماغا عدة منظمات أممية تحمل أسماء ومسميات تختلف في الشعارات والرسوم"المعبرة"وتتفق في الأهداف عنوانها العريض دعم قدرات التنمية والتطبيق لأهداف الألفية للتنمية (الولوج إلى التعليم في سن مبكرة،الصحة ألإنجابية)صحة الآم والطفل.
من بين هذه المنظمات على سبيل المثال لا الحصر ACF"معاضد الجوع"التي تعمل ليل نهار وبحركة دءوب وب
فديتوهمه البعض موضوعا فلسفياويبدأ التفتيش عنه قي بطون أمهات كتب القكر الإسلامي(علم الكلام) فيقرأ لإببن الهيثم وإببن رشد،الغزالي الفرابي وغيرهم كثير ليرى مدى مطابقة العقل "التفكير"للنقل "القرآن والحديث" فهناك براهين وأدلة توكد ذلك .
لكن موضوعنا يختلف عن ذلك الطرح الفلسفي القائم على البراهين والحجج والأدلة الدامغة التي تفضي إلى نتيجة وتزيل الشك وال
قال الوزير السابق القيادي التاريخي للبعث بموريتانيا أممد ولد أحمد إن "الانتخابات الرئاسية بالذات فرصة مواتية لاختراق الوضع القائم عن طريق استحداث تغيير جذري، إذا ماتم استغلاله بفاعلية قد يؤدي إلى النهوض بالبلاد وانتشالها من حالة الركود الحالية" على حد تعبيره.
وأضاف الرجل الذي يعد أحد المؤسسين الرئيسيين لحزب البعث في موريتانيا في مقابلة مع "موقع الصحر
لا شك أن هذا النظام أسس وجود حكمه منذ البداية على أساس دعامة القطيعة مع الماضي في طريقة تسيير الحكم التي دأبت عليها الأنظمة السابقة و لكن هذه الدعامة أو الثورة على الطريقة القديمة أو الانقلاب عليها يحتاج بطبيعة الحال إلى قاعدة سياسية حزبية جديدة لم تَتَمَدْرَسْ في مدارس المناصب العليا للأنظمة الآفلة و قد حاول الرئيس محمد ولد عبدالعزيز فعلا خلق هذه القاعدة التي شكلت عل
كننت قد كتبت مقالا حول هذه الأحداث الأخيرة بعنوان أسرار قرار ترامب العقدية!!
http://aqlame.com/article36483.html
حاولت فيه أن أشخص الواقع الخطير الذي نعيشه محذرا بالأدلة القاطعة على ألسنة الدلائل وألسنة الخلائق ما تتعرض له هذه الأمة المغلوبة على أمرها من هجمات لن تكون القدس آخرها.. ولكون الرجل أعد كثيرا لهذه المعركة هو وفريقه..
ظلت الغاية لا تبرر استخدام الوسيلة غير الأخلاقية،وكان استخدامها من المحظورات في الممارسة السياسية حتى صدرت قرارات تعلقت بالشرق الأوسط من دول عظمى كسرت جمود تلك القاعدة التي لم تحترمها أيضا دول شرق أوسطية شاركت في المهام التي قتلت المدنيين العزل ودمرت مدنهم و قراهم دون سبب سوى ذريعة الحيطة والحذر من المسلم الذي صنفه البعض كمجرم إلى أن تثبت براءته.
في7 من سبتمبر2013، أطل علينا الرئيس الصيني شي جين بينغ من جامعة نزارباييف بكازاخستان معلنا عن تبني الصين لمبادرة "الحزام والطريق"، وهي مبادرة تستهدف إحياء طريق الحرير القديم البري والبحري، وذلك بعد مرور أكثر من 2000 عام على اكتشافها على يد السيد تشانغ تشيان (Zhang qian) مبعوث الإمبراطور السابع لمملكة هان الغربية سنة 138 قبل الميلاد.