مقالات ومقابلات

ما إن فرضت وزارة الداخلية واللامركزية بالبلد وبقوة القانون حظر التجول الذي دخل حيز التنفيذ مساء الأحد 13-12-2020 على تمام السادسةمساء ولغايتها صباحا .
هنا وجد المواطن البسيط نفسه بين فرض حظر قديم جديد تبنته السلطات كنوع من محاصرة الجائحة لا سيما في موجتها الثانية المخيفة وبين نصائح وإرشادات ( طبية ودينية ) ملزمة متجددة للوقاية والاحتراز قد تتحول فيما بعد إلى عادات

ألقت جائحة كورونا بظلالها على كل مناحي الحياة سواء في جنبات وادي كاركورو الذي يمثل الحدود الطبيعية بين الجمورية الإسلامية الموريتانية وجمهورية مالي أو على منطقة حوض النهر السنغالي فقد أثرت الجائحة بشكل كبير على الطبقات الهشة من المجتمعات التي تعتمد في معاشها على على ما تزاوله من أعمال يومية وما تجنيه من تبادل يقتضي أحيانًا التنقل إلى الجهة الأخرى والعكس صحيح
غير أن

من بين العرائض المطلبية التي كانت حاضر في استقبال الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني إبان زيارته الأخيرة لعاصمة ولاية كيدي ماغا سيلبابي في " ال 19-11-2020 وتجاهلتها السلطات والإعلام الرسمي (العمومي ) كما يحلو للبعض كتلك التي رفعتها حركة كامباناغو السوننكيةالحقوقية التي تعي (المساواة) والتي تصف نسفها بالعالمية حيث تتواجد فروعها في كل من موريتانيا ومالي والسنغال وغ

ألتهمت النيران زوال اليوم 24-11-2020 ماتبقى من المراعي الطبيعية في المنطقة الواقعة بين إگميمو (گمو) ومقدوگد التابعتين لبلدية غابو وهي 9 حريق تشهد ولاية كيدي في هذه السنة
كيدي ماغانيوز كانت قد حذرت من إحتمال تجدد الحرائق في العمق الرعوي بناء على نشرة لهيئة الأرصاد الجوية تتوقع فها هبوب رياح ضعيفة إلى معتدلة في الفترة مابين 19-25 من الجاري وهو ما قد يفاقم من وضعية

في زيارته لعاصمة ولاية كيدي ماغا سيلبابي التي بدأها من مساء الخميس 19-11-2020 حتى منتص يوم الجمعة والتي حشد لها الساسة عند مدرج المطار وجد ولد الشيخ الغزواني نفسة أمام تلك الحشود مرة أخرى في اجتماع ما أطلق عليه "اجتماع أطر كيدي ماغا " فنهال عليه ساسة الدرجة الأولى والثانية والمتسيسين والبسطاء بوابل من المطالب الملحة والمشروعة والتي سبق أن تبنى أغلبها في

بحول من الله وقوته
وبعد جهود مضنية نجحت قبيل الغروب أفواج الجماهير الغفيقرة التي خرجت مباشرة بعد صلاة الجمعة من عديد التجمعات والقرى (أدياگلي ،كوش، صبوات ، قرى ملسينه ...) بعد توجيه نداءات لها عبر مكبرات بتوجيه من مسؤولو القرى وبضغط من السلطات المحلية بضرورة التوجه إلى بئرة الحرائق التي أصبحت على مشارف قرية ملسينه وبالفعل تمكن هؤلاء من اخماد الحرائق التي اندلعت من

شهدت الضفة اليسرى لبحيرة كنكوصة المعروفة محليا بالحاشية مساء أمس الأحد 08-11-2020 تنظيم أمسية شعبية حاشدة نصرة وانتصارا للجناب النبوي الشريف حضرتها جموع غفيرة : من الرجال ،والنساء والشيب والشباب والولدان عكست بجلاء مدى الاستجابة والتلبة لنداء الضمير والواجب الذي صادف دعوت المنظين .

أدى كل من رئيس مركز گوري الإداري محمد ولد باباه ومفوض الشرطة محمد فاضل وادالشيخ الحضرمي وعمدة كوري ديه التيجاني وقائد فرقة الدرك اليوم الأحد زيارة تفقد واطلاع الهدف منها أساسًا التحسيس لأهمية المراعي الطبيعية ولتكاتف الجهود كل من موقعه للحيلولة دون نشوب حرائق الغابات قرية أدياكلي كانت أولى المحطات حيث عقد اجتماع مطول مع ممثلين ورؤساء القرى لشرح أهداف الزيارة وتبادل

((يعرف كل من زار ولاية كيدي ماغه حسب ماهو معروف في القصص الشعبيه أن لكل زائر لها:” بكية ثانيه طبعا عليها وبعد أن يذهب عنها”))

أرض ولاية كيدي ماغه أرض الرجال المكان الجميل والتربه الصالحه والمعطاء وفيها إحتمي وأستفاد من خيراتها الكثيرة والمتنوعه وسكن غالبية من جاؤها من مختلف ولايات وطننا الحبيب الجسد الواحد والذي كلما سافرت فيه إلي ولاية غيرولايتك الأصليه التي ولدت

خرج ساكنة مقاطعة غابو (البلدية) يوم الثلاثاء 27-10-2020 عن بكرة أبيهم تنديدا بالرسوم المسيئة وللذب عن الجناب النبوي وللوقوف في وجه الهجمة الشرسة والدعايات المغرضة التي يتعرض لها الإسلام والمسلمين من لدن اليمين المتطرف
كان حريًا بحكومتنا وأحزابنا أن يصدر ا بيانات شديدة اللهجة إتجاه المتطرفين وتبتعد كل البعد عن الخطابات والإدانات الدبلوماسية فالأمر أكبر من ذلك فلا حري