في خاطرة رمضانية تعد من إحدى روائعه وإبداعاته اقتطعها من شريط أحلامه وأحلام يقظته لينثرها للقارئ والمهتم في سرد تسلسلي لمشاكل وإختلالات مقاطعاته سيما ذلك الانقطاع الذي قض مضجعه وقطعشريط أحلامه حيث كتب الصحفي الألمعي محمد زروق مانصه :
زوال يوم رمضاني غائظ و حين كنت أتقلب على فراش التعب من وقع عطش الصيام، تحت عريش مهترئ على كثيب كنكوصه، رن الهاتف فجأة، و دون أية