كشفت استحقاقات 13 مايو الأخيرة النقاب عن تغيرات جديدة في تشكيلةالخاريطة السياسية على مستوى مقاطعة ولد ينجه نتيجة لمايراه مراقبون تدخل عراب صفقات وقيادي ينطوي تحت لواء أحد أطراف الكشكول السياسي من تحت الطاولة أو بالأحرى قلبها بمرشحي حزب الإنصاف عن طريق الترشيح في جهة مناوئة ودعمهابهدف إقصاء مكون إجتماعي ظل لفترات متتالية رديف لمكونة إجتماعية تعتير الأوفر حظا نظرا لقوة