لا يختلف اثنان على الأهمية البالغة لمستشفى الصداقة الكائن بالعاصمة الموريتانية أنواكشوط وبأنه معلمة صحية يجب أن تسعف وتلبي طموحات المواطنين البسطاء الذي يفدون علها من داخل البلاد وخارجها .
غير أن العملين اللتين حدثتا داخل أروقة المستشفى في الآونة الأخيرة تنبئ بتدني مستوى القيم والأخلاق والخدمات داخل المنشأة الصحية .
سنعرض بإيجاز قصص حدث مع شخصين مختلفين:
الأول ق