وراثة كيدي ماغا متعددة الخدمات
مدرسة نور صمب أنيامى درامى
عميد الأندية الموريتانية على حافة الهاوية
يعتبر لكصر عميد الأندية في موريتانيا، حيث توج بالعديد من الألقاب، على مدار تاريخه، وشارك في بعض البطولات الخارجية، مثل كأس الأندية العربية، ودوري أبطال إفريقيا، كما قدم الكثير من الأسماء البارزة، لكرة القدم الموريتانية، في الماضي والحاضر.
لكن الفريق في هذا الموسم، ظهر بصورة مختلفة، لم يسبق لها مثيل، وبات مهددا بالنزول للدرجة الثانية، لأول مرة في تاريخه، حيث يتواجد حاليا في المركز قبل الأخير، بالاشتراك مع كيهيدي.
ويتهم بعض المسؤولين السابقين بالنادي، الإدارة الحالية بالتسبب في الوضع المزري، الذي وصل إليه الفريق، بسبب انفرادها ببعض القرارات المصيرية، دون الأخذ برأي أبناء المقاطعة، خاصةً أن النادي يعد جمعية رياضية لمقاطعة لكصر.
لكن رئيس النادي، الشيخ ولد الغرابي، سبق أن أكد لـ"كووورة"، أن لكصر أصبح منذ سنوات ملكا شخصيا له، بعدما دفع جميع الديون المستحقة عليه، موضحًا أن لديه أوراق موقعة من طرف الإدارة السابقة، تبرهن على تخليها عن ملكية النادي لصالحه.
وقدم لكصر خلال السنوات الأخيرة، العديد من النجوم، الذين فرضوا أنفسهم على الساحة الكروية، مثل مولاي خليل بسام، وبيكيلي بوبكر سالم، وديمبا تراوي، غير أنه حاليا يمر بظروف صعبة.
وفشل الفريق، هذا الموسم، في الانتصار على فرق المؤخرة، مثل كيهيدي والتيسير والدز، وتتبقى له مباريات أكثر صعوبة.
لكن البعض يشعر بالتفاؤل إزاء مستقبل لكصر، ويؤكد أنه سيبقى دائما ضمن الكبار، بدليل إقصائه لتفرغ زينة، قبل أيام، من ثمن نهائي الكأس.
لكن الفريق في هذا الموسم، ظهر بصورة مختلفة، لم يسبق لها مثيل، وبات مهددا بالنزول للدرجة الثانية، لأول مرة في تاريخه، حيث يتواجد حاليا في المركز قبل الأخير، بالاشتراك مع كيهيدي.
ويتهم بعض المسؤولين السابقين بالنادي، الإدارة الحالية بالتسبب في الوضع المزري، الذي وصل إليه الفريق، بسبب انفرادها ببعض القرارات المصيرية، دون الأخذ برأي أبناء المقاطعة، خاصةً أن النادي يعد جمعية رياضية لمقاطعة لكصر.
لكن رئيس النادي، الشيخ ولد الغرابي، سبق أن أكد لـ"كووورة"، أن لكصر أصبح منذ سنوات ملكا شخصيا له، بعدما دفع جميع الديون المستحقة عليه، موضحًا أن لديه أوراق موقعة من طرف الإدارة السابقة، تبرهن على تخليها عن ملكية النادي لصالحه.
وقدم لكصر خلال السنوات الأخيرة، العديد من النجوم، الذين فرضوا أنفسهم على الساحة الكروية، مثل مولاي خليل بسام، وبيكيلي بوبكر سالم، وديمبا تراوي، غير أنه حاليا يمر بظروف صعبة.
وفشل الفريق، هذا الموسم، في الانتصار على فرق المؤخرة، مثل كيهيدي والتيسير والدز، وتتبقى له مباريات أكثر صعوبة.
لكن البعض يشعر بالتفاؤل إزاء مستقبل لكصر، ويؤكد أنه سيبقى دائما ضمن الكبار، بدليل إقصائه لتفرغ زينة، قبل أيام، من ثمن نهائي الكأس.