تهاطلت يومس الإثنين 2022/06/12 كميات مطرية معتبرة على قرى وبلدات مختلفة من المنطقة المشهورة والمعروفة بكاركورو غير أن إغياب ورداءة الشبكات الموجود منها حالة دون أالتواصل مع مع مسؤولوا القرى لمعرفة نسب كمات الأمطار المسجدلة وهو ما ولد استياء لدى الكثرين
بالرغم من أن منطقة كاركورو تعتر من المناطق الحدودية الزراعية والرعوية إلا أن ذلك لم يشفع لها فما زالت المنطقة تعاني التهميش حيث ةالعزلة ويكون الأمر أشد مع بداية كل خريف !